دراسة مقارنة بين تأثير كل من التدليك بكؤوس
الهواء والحمامات المتبادلة علي سرعة استعادة الشفاء للرياضيين
الباحث / خالد منصور
بحث ماجستير للباحث د/ خالد عماد الدين منصور بقسم العلوم الحيوية
والصحية الرياضية بكلية التربية الرياضية بأبي قير جامعة الإسكندرية عام 2012.
دراسة
مقارنة بين تأثير كل من التدليك بكؤوس الهواء و الحمامات المتبادلة علي سرعة استعادة
الشفاء للرياضيين
مستخلص
الدراسة
دراسة مقارنة بين تأثير كل من التدليك بكؤوس الهواء و الحمامات
المتبادلة علي سرعة إستعادة الشفاء للرياضيين تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على
تأثير كل من التدليك بكؤوس الهواء و الحمامات المتبادلة علي سرعة إستعادة الشفاء
للرياضيين.
وقد أجريت الدراسة الأساسية خلال الفترة من 13/12/2010 م حتي
27/12/2010 م على عينة قوامها 12 من طلبة كلية التربية الرياضية بمحافظة المنصورة
من سن 19-21 عام، ولقد استخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة وهدف
الدراسة.
وقد أسفرت نتائج الدراسة عن:
•
إن للوسائل المساعدة في استعادة الاستشفاء ( التدليك بكؤوس الهواء – الحمامات
المتبادلة – الراحة السلبية ) أثرا” ايجابيا” في نزول معدل النبض وضغط الدم .
• ظهر في متغير النبض أن وسيلة التدليك بكؤوس الهواء أفضل الوسائل الثلاث قيد الدراسة وأسرعها في استعادة الشفاء تليها وسيلة الحمامات المتبادلة ثم وسيلة الراحة السلبية .
• أفضلية وسيلة التدليك بكؤوس الهواء في عودة معدل النبض و في عودة مستوى الضغط الإنقباضي و في عودة حمض اللاكتيك إلى طبيعته و أنزيمي LDH و CK إلى إلى طبيعتهم على باقي الوسائل ثم تليها الراحة السلبية ثم الحمامات المتبادلة بعد فترة الاستشفاء 15 ق.
• ظهر في متغير النبض أن وسيلة التدليك بكؤوس الهواء أفضل الوسائل الثلاث قيد الدراسة وأسرعها في استعادة الشفاء تليها وسيلة الحمامات المتبادلة ثم وسيلة الراحة السلبية .
• أفضلية وسيلة التدليك بكؤوس الهواء في عودة معدل النبض و في عودة مستوى الضغط الإنقباضي و في عودة حمض اللاكتيك إلى طبيعته و أنزيمي LDH و CK إلى إلى طبيعتهم على باقي الوسائل ثم تليها الراحة السلبية ثم الحمامات المتبادلة بعد فترة الاستشفاء 15 ق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق