المتابعون

السبت، 24 سبتمبر 2011

لائحة تنظيم «الحجامة»

لائحة تنظيم «الحجامة» ترى النور خلال ساعات 

عبدالله العماري :لائحة تنظيم «الحجامة» ترى النور خلال ساعات، جريدة اليوم  : السبت 26 شوال 1432 - 24 سبتمبر (أيلول) 2011 
في خطوة هامة لتنظيم مهنة الحجامة توشك ان تخرج للنور لائحة تنظيم للحجامة في المملكة السعودية، ولكن نرجو ان تشمل هذه اللائحة مدي زمني لتوفيق اوضاع الحجامين الحاليين من خلال انتظامهم في الدراسة العلمية المؤهلة لمزاولة مهنة الحجامة ، وذلك للإستفادة من الخبرات العملية المتراكمه لديهم خلال الوقت.والأن مع المقال : 

كشف امين عام مجلس الخدمات الصحية الدكتور يعقوب بن يوسف المزروع، عن قيام المجلس حاليا بدراسة لائحة ممارسة مهنة الحجامة ، وكذا اعادة دراسة ممارسة مهنة الحجامة المقدمة من المركز الوطني للطب البديل والتكميلي.
 فيما أكدت مصادر مطلعة لـ«اليوم» أن الدراسة المقدمة من المركز الوطني للطب البديل والتكميلي أعد المركز فيها ملفا متكاملا عن الحجامة تضمن خلفية علمية وتاريخية ودراسة عن الوضع الحالي ومرئيات المركز حول ذلك حسب لائحة معدة لهذا الأمر ، وخلصت الدراسة التي "ينتظر الانتهاء منها " إلى الترخيص بمزاولة المهنة لمساعد فني حجامة مع عدم السماح بممارسة المهنة إلا للحاصلين على دبلوم فني متخصص وتضمنت توصية بطرح هذا التخصص خلال المرحلة المقبلة بجانب توصية خاصة بمزاولة المهنة لمساعد فني التي أوردتها الدراسة المقدمة من المركز الوطني للطب البديل .
يذكر أن كثيرا من غير المتخصصين كانوا قد لجأوا لامتهان الحجامة وشهدت توافد عدد كبير من المخالفين خاصة من الجنسيات الإفريقية مع انعدام الشروط الصحية التي لابد من توافرها وقاية من أمراض تنتقل عبر الدم لعل أبرزها نقص المناعة المكتسبة.
وأكد عدد من المهتمين أن تنظيم مهنة الحجامة وممارستها بشروط خاصة منها الحصول على دبلوم فني متخصص بالمنطقة الشرقية ، يهدد قرابة 200 ممارس يزاولون أعمال الحجامة دون حصولهم على شهادات تؤهلهم للعمل بالمهنة ، وكانت "اليوم" قد نشرت خبرا فى شهر يوليو الماضي عن موافقة لجنة حكومية شكلت من عدة قطاعات صحية على توصيات لائحة ممارسة مهنة الحجامة وذلك بناء على الدراسة المقدمة من المركز الوطني للطب البديل والتكميلي .

http://www.alyaum.com/News/art/25003.html#post-reply 

الأحد، 11 سبتمبر 2011

احذروا الحجامة


احذروا الحجامة
د / أحمد حلمي صالح
محاضرة صوتية :


المقال :

عنواننا السابق " احذروا الحجامة " أقوله لكل شخص يسول له جهله أن يخوض فيها بغير علم من اللذين يعارضونها .

ولهم أقول إنهم لعلي خطرِ عظيم ، وذلك الخطر من وجهين :

فإما أن يكون الجهل وتخلف العقل وتحجر الرأي هو سمتهم .

وإما أن يكونوا من الجاحدين لسنه خير المرسلين صلي الله علية وسلم .

فالوجه الأول :

إنكارهم لعلمية الحجامة أو ماذا ستفعل الحجامة في الأمراض ، وكذا قول بعضهم أن الحجامة لا تنفع في بعض الأمراض .

فالناحية العلمية للحجامة موثقة بالأبحاث العلمية من ماجستير ودكتوراة وإنتاج علمي علي شتي الأصعدة الدولية وأخرها سلوكاً للبحث العلمي فيها هم نحن .

فإن قال بعضهم أن هذه الأبحاث غير معترف بها ، فمن قِبل من عدم الأعتراف ، وإلا عليه تكون كل دراسات الأبحاث العلمية علي غير الجادة .

ويكفي للمتأمل أن يري هذا الكم الهائل من الأبحاث العلمية فيها ، وأقول للغافلين الذين لا تعدو المعارضة لديهم سوي لفظ يقال ، أن يدخلوا علي مواقع الأبحاث الطبية ويبحثوا عن الحجامة ويروا ما فيها من نتائج ثم يتكلموا .

فحين نقرأ للبحث العلمي أو لغيرة يجب أن نقرأ لا لنؤيد ونساند ولا لنفند ونعارض ولكن لنزن ونفكر ، وإلا فإن الحقائق لا تُجدي مع معاند (قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ {التوبة /101}.

وإن قالوا أنها لا تشفي كل الأمراض ، فأقول لهم ااتوني بأي طب أو وسيلة علاجية تشفي كل الأمراض ، بل أقول أعلمونا بما يوازي الحجامة في درجة الشفاء إن كنتم لا تصدقون أهل الغرب في صدق أبحاثهم العلمية فضلاً عن هدي سيد البشرية صلي الله علية وسلم .

والوجه الثاني :

وأما اعتراضهم علي إتباعنا لسنة النبي صلي الله عليه وسلم في موالاتنا للحجامة فذلك لا نعول عليه نقيراً ولا نرد عليهم فيه سبيلا (وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقًا {الكهف /29} ) .

وإلا كان الواجب بهم حسن اليقين وتصديق سيد المرسلين صلي الله عليه وسلم .
وياليتهم عارضوا الحجامة معارضة العلماء فحاولوا البحث فيها ليدحضوها كما يفعل المعاندون ، فيهديهم رب العالمين إلي الحق .

ولكنهم اكتفوا بالتبجيح والتفوة بكل أمر قبيح تمجه الأذواق وتأبي نظرة الأحداق ، فحجتهم عدم توافر شروط الممارسة الصحية لدي الممارسين فهل قالوا هذا لقتلي العمليات الجراحية ، وإلا كان الواجب أن يقصدوا في القول ، فيرشدوا الجاهل ويعلموه لا أن يحاربوه .

رحم الله سيدنا عمر بن الخطاب القائل " كنا أذل قوم حتي أعزنا الله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله "

فليس من العيب أن اتبع هدي ديني وأن أنظر في ما ينفع من ماضي أمتي لنفعنا في الحاضر ، وإلا فهاجموا الصينين وصفوهم بالجهالة لما لديهم من علوم طبهم التقليدي القديمة أو غيرهم من الأمم ، ولكن البغاث بأرضنا يستنسر .

أما جحدهم السنة إنكاراً لما في الحجامة فلا استطيع أن أقول لهم شيئاً سوي :
هل تنكر الحجامة لقيام النبي صلي الله عليه وسلم بها وحثه عليها ؟
هل يأمر النبي صلي الله عليه وسلم بأمر وتأمر أنت بخلافه ؟
أم هل تعارض بعضاً من اساليب المعالجين بها كما تعارض المخالفين بأي تخصص طبي أخر ؟
أقول لهم احذروا الحجامة ، فإما أن تكونا متعصبين لا قدرة لكم علي طلب العلم ومعرفة جديدة ، أو أنكم تحاربون سنه النبي صلي الله علية وسلم بأنكارها والحض علي البعد عنها .

وأقول لهم وهم اساطين الطب وخاصته لا تطلبوا من معالج شعبي بسيط بالحجامة أن يأتيكم بمرجعيات علمية للحجامة أو نتائج تجريبية لها ، وإلا فما دوركم ولم تتقاضون مرتباتكم علي البحوث العلمية .

وإن عجزتم عن طلب العلم فيها بالتقصي والتجريب فراجعوا المساند العلمية الأجنبية وخذوا عنها إن كنتم عاجزين عن تصديق الصادق الأمين صلي الله عليه وسلم .

اكتب هذه الأسطر وصدري يفيض أسيً علي المهاترات الكلامية التي لا تجدي لتقدمنا شيئاً ، واذكر الكل ونفسي بكلمة الحق سبحانه وتعالي ( إقرأ )

وختاماً أقول للجميع لا نريد إفراطاً ولا تفريطاً في أمر الحجامة فلا نغلوا فيها فنضل ولا نتهاون فيها فنَزِل

ولا تنسونا بدعوة منكم بظهر الغيب

اللهم أني أسألك حجاً مبرور ، وعلما في الآفاق منشور ، وشهادة تنفع يوم الثبور .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


الأربعاء، 7 سبتمبر 2011

د أحمد الحشاش


موجز للسيرة الذاتية للعالم المصري
د/ أحمد خليفة الحشاش

تقديم : الحجامة الرياضية : د/ أحمد حلمي صالح

الدكتور / أحمد خليفة الحشاش
ولد بقرية القضابة – مركز بسيون – محافظة الغربية.
تلقى تعليمه الابتدائي بمدرسة القضابة الابتدائية
وتلقى تعليمه الاعدادى بمدرسة صلاح حتاتة الإعدادية ببسيون.
وتعليمه الثانوي بمدرسة ناصر الثانوية ببسيون
**بكالوريوس علوم طنطا سنة 1991
**ماجستير العلوم جامعة طنطا
**دكتوراه علم الأجنة جامعة مانشستر سنة 2005-انجلترا-
** عمل مدرسا فى جامعة كاردف 2005 - 2006 – بريطانيا.
** عمل مدرسا فى كلية طب جامعة نيويورك من 2006 -2008
** ثم أستاذا  مساعدا فى كلية طب جامعة جنوب كاليفورنيا-لوس انجلوس-أمريكا2008 حتى الآن.
**حصل على إحدى جوائز أفضل طالب دكتوراه من جامعة مانشستر - انجلترا
**حصل على جائزة التميز من معهد كاليفورنيا للطب التعويضي
**له 17 بحثا علميا منشورا فى مجال علم الأجنة والخلايا الجذعية.
**ألقى العديد من المحاضرات العلمية فى مؤتمرات متعددة فى تخصصه وآخرها دعوة لحضور مؤتمر فى الصين بعنوان (الخلايا الجذعية ودورها فى علاج الأمراض).
عضو فى الجمعية الأمريكية للصدر
وعضو فى الجمعية الأمريكية لعلم الأجنة.

من كلمات الدكتور أحمد الحشاش 

لابد من توافق الرغبة مع قدرات الأنسان لتحقيق هذه الرغبة.
العمل جزء كبير من العبادة . ( يتشابه قول الدكتور مع قول مواطنه الفريق سعد الدين الشاذلي رحمة الله بقوله : أن الأيمان جزء كبيرمن النصر)

الجمعة، 2 سبتمبر 2011

الأسس الوقائية لتجنب حدوث الإصابات


الأسس الوقائية لتجنب حدوث الإصابات
                               أ.د/ مجدي محمود وكوك
تعتبر أساليب الوقاية الحديثة أمراً صعباً فهي لم تعد قاصرة علي استخدام واقي مفصل القدم أو المعصم أو الخصيتين أو الرأس أو الإصرار علي وجود حقيبة الأسعافات الأولية مع كل تدريب أو مباراة ، لكن الأمر أبعد من ذلك بكثير حيث تعتمد علي تعاون علوم إنسانية مختلفة ولذلك نحاول بتركيز شديد التعرض لأهم الأسس الوقائية التي يجب أن تتبع مع اللاعبين وهي :
أولاً : الكشف الطبي والسجل الصحي :
يجب إجراء الفحص الطبي الشامل علي اللاعبين وخاصة قبل بداية الموسم الرياضي ، حتي نقف علي مستوي الحالة الصحية والبدنية للاعب ، وحتي تكون هناك فرصة كافية لعلاج الحالات المرضية في حالة وجودها ، ويتم الكشف علي النواحي الآتية :
1.  القلب والدورة الدموية : حالة الجهاز الدوري وقياساته ومعدلاته الحيوية .
2.  التحاليل المعملية :
أ -  الدم : النسب الطبيعية لمحتويات الدم ومكوناته .
ب - البول : نسب الزلال والأملاح ، والأمراض التي تؤثر علي المستوي البدني ( البلهارسيا ، التهابات المجاري البولية ، نسبة البروتين في البول ) .
ج – البراز : الديدان والصديد الاسكارس ... إلخ .
3.  حالة الصدر والرئتين : القياسات المعملية والميدانية للجهاز التنفسي .
4.  حالة الإبصار والسمع : الحالة الصحية للعينين والأذنين ودرجة الكفاءة لهما ... إلخ .
5.  حالة الجهاز الحركي : سلامة وكفاية العظام والمفاصل والعضلات للنشاط الممارس ، ومدي الأستجابة لمتغيرات اللياقة البدنية .
6.  الأشعة التشخيصية : تحديد كفاءة المفاصل والصدر والرئتين ومدي ملائمتها للتقدم مستقبلاً .
7.  الأمراض والإصابات الأخري : أمراض الجهاز البولي ، الجهاز الهضمي ... إلخ ، الأمراض الوراثية ، تدعيم الثقافة الصحية السليمة ، وتغير المفاهيم الصحية الخاطئة .
ثانياً : أرضيات الملاعب :
تعمل أرضية الملعب دوراً كبيراً في سلامة اللاعبين من الإصابات أو حدوثها ، لذا كان من الضروري الأعتناء بها وتقويمها بالإصلاح المستمر ، بحيث تكون خالية من العوائق والحفر والأحجار والزجاجات ... إلخ ، مع الحرص علي كفاية مساحات الأمان المحيطة بالملعب لمتطلبات الرياضة ، بحيث لا تشكل عائقاً للمارسة .
ثالثاً : الأدوات والمهمات الرياضية :
        مطابقة الأدوات للشروط الفنية القانونية للرياضة ، تجنب الأدوات المعيبة ، سهولة الأستخدام .
رابعاً : المستلزمات الشخصية والإهمال :
        يتسبب الأهمال الشخصي في وقوع العديد من الإصابات بصورة كبيرة قد تصل إلي 90 % من الإصابات ، ذلك كنتيجة لعدم الأهتمام بالنواحي الوقائية ونقص خبرة اللاعبين في التعامل مع السقوط والإرتطام ... إلخ .
        وعلية فيجب علي اللاعب استخدام كافة الأدوات الواقية الخاصة بنوع الرياضة الممارسة ، والتي تؤمن له الحماية الكافية وحرية الحركة مع سلامتها من العيوب الفنية كواقي الرأس ، الصدر ... إلخ .
خامساً : المدرب المؤهل :
        المدرب أحد أهم العناصر التي تُسهم في إرتقاء أو تدهور حالة لاعبية ، بما يتركة من آثار التدريب أو التثقيف لفريقه ، فهو نصوح بترك المُضرات كالمنشطات وغيرها ن ذو عين خبيرة يدرك متي يستخدم لاعباً ومتي يُخرجه من اللعب لسلامته ... إلخ .
        ومن أهم واجبات المدرب التي يقوم بها للوقاية من الإصابات أن :
1.    يخطط وينفذ الأحمال التدريبية علي الأسس الفسيولوجية السليمة .
2.    مراعاة مراحل التعلم الثلاث ( الأولي ، الجيد ، الآلية ) عند تعليم المهارات .
3.    التوازن بين المكونات التدريبية كحمل ، شدة ، راحة ... إلخ .
4.    تقدير الذات وعدم الزج بالفريق لمنافسات تفوق قدراتهم ، وحسم حالة المصابين قبل نزولهم للملعب .
سادساً : حقيبة الإسعافات الأولية :
        تشمل الحقيبة علي الأدوات والمستلزمات الأساسية للتدخل السريع لتقدم العناية اللازمة لمختلف حالات الإصابات ، وتشمل علي :
أ‌.       مستلازمات عامة :
1.    روح نشادر ... إلخ لحالات الإغماء .
2.    بيتادين ، أو سافلون ، أو ماء أكسجين لتطهير الجروح .
3.    مرهم مضاد حيوي ، وشاش معقم مقاسات مختلفة لعمل غيار للجروح .
4.    مرهم ودهانات خاصة للتدفئة وعمليات التدليك .
5.    أربطة لاصقة ، أربطة ضاغطة لحالات الملخ والإلتواء ، رباط مثلث أو مطاط ، جوارب مطاطة للركبة ومفصل القدم ، مناشف صغيرة ، صابون سائل .
ب‌.  أدوات خاصة :
1.    مقص ، ترمومتر لقياس الحرارة ، حقن بلاستيك ، قفازات ، انبوب تنفس ، امبوباك.
2.    غسول للعين ، مصل ضد التيتانوس ، حقن مسكنة ، ايثيل كلورايد بخاخ ، خلات رصاص 3- 5 % .
3.    جلوكوز ، محلول ملح ، ماء مثلج ، ثلج مجروش للإسعاف .
سابعاً : التدريب الحديث :
        التخطيط الجيد لكافة العوامل المشاركة في العملية التدريبية ، ووضع البدائل المتاحة في حالة الطوارئ .
ثامناً : التغذية المتكاملة :
        مراعاة نظم التغذية السليمة للاعبين وتدعيم ثقافتهم الغذائية ، والحرص علي توفير التغذية المتكاملة لهم حتي نتجنب وقوع الإصابات والأمراض المرتبطة بالتغذية السيئة ( التقلص العضلي ، الأنيميا ... إلخ ) .
        استشارة اخصائي التغذية الرياضية لتحديد انسب النظم الملائمة لأفراد الفريق ، مع مراعاة الفروق الفردية ، ووضع نظم الحمية المناسبة لكل فرد ، وتحديد الإحتياجات الناقصة لدي اللاعبين .
تاسعاً : الناحية النفسية :
        تتشابك الخصائص والسمات النفسية مع المتغيرات المادية والإجتماعية والتنافسية لتكوين شخصية الفرد الرياضي ، ولما كانت الحالة النفسية من الأهمية بمكان لمنع وقوع الإصابة الخطأ أو العمد من الزميل أو المنافس بتحفيز الدافع النفسي لدي الأخر ، كان لابد من تدعيم شخصية اللاعبين وترسيخ الثقة بنفوسهم ، ومفهوم الآخر ، وروح التقبل والمواساة ، وخلق الحافز للتغلب علي التمرد والعصيان داخل الفريق ... إلخ السمات النفسية التي تدعم حدوث الإصابة أو تؤدي إليها .

العلاج المائي


العلاج المائي   

          تؤدي التمارين في العلاج المائي تحت الماء في حوض سباحة أو قناة ، فالحركة يمكن أن تُؤدي بسهولة ويسر تحت الماء عن الهواء ، لأن خاصية الطفو في الماء تعمل علي إزالة الثقل النوعي للجسم داخل الماء .
         
أين تُفيد ؟      
1.    شلل الأطفال .
2.    الجلطة .
3.    الشلل الدماغي Cerebral palsy .

تدريبات التوازن



تدريبات التوازن
تدريبات التوازن تُعطي للمرضي اللذين يعانون من صعوبات في التوازن عند الجلوس أو الوقوف
أين تُفيد ؟
1. فقد التوازن نتيجة إصابة جزء من المخ . Ataxia
 
2. فقد المفصل احساس وضعيته .    
 
3. الشلل الرعاش . Parkinsonism
التدريبات التنظيمية
تُعطي تلك التمارين للأشخاص فاقدي التنظيم بين المخ والنشاط العضلي        
أين تُفيد ؟
الشلل الرعاش

نماذج لتمرينات التوازن والتنظيم :

قف بثبات علي رجل واحدة مدة 10 ثوان ، كرر ثلاثة مرات لكل رجل .
الحجل 10 : 15 مرة علي كل قدم ، كرر مرتين لكل قدم .
الحجل علي الرجلين بالتبادل .


مرر الكرة إلى الحائط ، دعها تلمس الأرض مرة قبل إمساكها مرة اخرى .
اقذف الكرة للحائط وأمسكها أثناء الأرتداد بدون أن تلمس الأرض .


أدي المحاورة بكرة السلة 15 : 20 خطوة بيد واحدة ثم بالأخري ، كرر 3 مرات لكل يد .

امشي علي اصابعك ، امشي علي الكعبين ، امشي بظهرك للخلف ، اخطو للجانب مع ثبات اتجاه القدم للأمام ، امشي بالقدم أمام الأخرى ، امشي للأمام مع تقاطع القدمين الواحدة أمام الأخرى علي خط مستقيم .


ت 6ت 7

انسج خطواتك برجليك اليسرى فوق اليمنى ثم بجانبها ، وحرر الرجل اليمنى ، أعكس الحركة للإتجاه الآخر . 

من الجلوس على أربع ارفع اليد اليسرى والقدم اليمنى والعكس ، كرر 5 مرات ، ارتكز علي اليدين والركبتين ادفع الأرض 10 مرات .

من وضع الجثو ( الارتكاز علي الركبتين ) امشي للأمام والخلف ولكلا الجانبين .
أدي الجلوس الجانبي علي المقعدة من الجثو في كلا الجانبين .

ت 11


الحركات القسرية (السلبية)


الحركات القسرية (السلبية)
هي تلك الحركات المُؤداه علي المفاصل بواسطة المعالج عند تأثُر العضلات أو المفاصل .
لماذا نستخدمها ؟
1.    للحصول علي أقصي مدي حركي للمفصل .
2.    للاسترخاء العام .
3.    لتذكر ميكانيكية الحركة .
4.    لتصريف الليمف .
أين تُفيد ؟
1.    الجلطة ( المرحلة الأولي ) .
2.    الشلل ( المرحلة الأولي ) .
3.     الشخص المُلازم للفراش .
أين يجب عدم استخدامه ؟
1.    في الإصابات في المفاصل وحولها .
2.     التدريب الأولي في العلاج الطبيعي .
3.   يتضمن هذا التدريب الفرد الذي يعاني من صعوبات المشي ( تدريب المريض المتأثر بالجلطة علي المشي بصورة ذاتية ) .
الأهداف
1.    تدريب الشخص علي السير بالعكاز .
2.    تدريبه علي استخدام المقعد .
3.  كما يُعطي التدريب للذين يستخدمون الأطراف الصناعية .
أين يُفيد ؟
1.    حالات البتر ( فقد الرجل ) .
2.     الجلطة .
3.    الشلل .