التروية الدموية
د/ أحمد حلمي صالح
إن التروية الدموية عنصر حاسم في تحقيق الصحة أو تحول العافية ومرض الإنسان ، فكلما كانت التروية الدموية جيدة كلما كانت الصحة أفضل ، وكلما تعرضت التروية الدموية لأي عائق يؤثر في سهولة تدفقها يقع المرض ويتطور مع الوقت ونسبة العجز في التروية الدموية .
ويؤثر نقص التروية الدموية وإضرابه علي أي موضع بالجسم يمتد أثره إليه، وقد يكون سبب ذلك تغيراً في تراص العظام مما يؤدي لتغيرات تكوينية حول الأوعية الدموية الرئيسية ومع الوقت يقل التدفق الدموي وتظهر أعراضه متمثلة في العديد من المظاهر المرضية مثل الصداع وتنميل الأطراف .... إلخ .
وقد يكون بسبب إضرابات في الأنسجة تؤدي لتغيرات في توزيع التغذية الدموية إلي غير ذلك من الأسباب المختلفة ، ويكون علاج ذلك عن طريق العلاج التكاملي بعلاج شتي اسباب المشكلة .
إلا أن الركيزة الأساسية في علاج مثل هذه المشاكل يتمثل في الشفائين الحجامة والعلاج بمنتجات النحل ، كالعسل وسم النحل، وتحريك الفقرات لأعادة توازنها في حالة كانت سبب في ذلك ، ونري في هذا التسجيل تأثير إنحراف الفقرات علي الشرايين وتأثير ذلك وظيفيا، وما ينتج عن نقص التغذية الدموية :
http://www.youtube.com/watch?v=jgn9Pt5TEpM&feature=channel
شكراااااااجزيلاً
ردحذفهى سُنة عن الحبيب صلى الله عليه وسلم
فعلاً هى سُنة عن رسول الله
ردحذفصلى الله عليه وسلم
الله يوفقك الى كل خير
ردحذفجزاكم الله خيرا، نسأل الله لنا ولكم وللجميع التوفيق والسداد
ردحذفبارك الله بكم ... على المدونة المميزة
ردحذفاول مرة اقراء عن هذا الموضوع
ردحذف